القصيدة: قصة الأكبر
أداء: محمد باقر الخاقاني
كلمات: ميرزا عادل اشكناني
~~~
طلع دلالي من صدري
مثل طلعت علي وادري
بعد ميعود الي علي علي
لزمت اعله الگلب بيدي
نزل للمعركه وليدي
واخافن ينولي علي علي
حيل حسين راح وياه وبعد بيمن يشد حيله
طلع للمعركه منا ومنا فرعت ليله
بخيمتها وتناجي الله ودمعها الفرگته اتسيله
طبت الخيمتها الغريبه
فرعت والدمعه سجيبه
وتوسلت بالله وحبيبه
يا راد يوسف من مغيبه
اليعقوب ومسجن نحيبه
اريدنك علي سالم تجيبه
من دوحة المجد لؤي
ومن ذرى بيت قصي
انا علي ابن الحسين ابن علي
اهلي عله العزِ قضوا واهلكم ذلاً مضوا
نحن وبيت الله اولى بالنبي
جريت بيدي مرهفي
والسيف يشرح موقفي
تالله لا يحكم فينا ابن الدعي
غيرة علي براسي اجدحت
وطگت حميتي وطفحت
اطعنكم بالرمح حتى ينثني
اضربكم بالسيف حتى يلتوي
اضربكم بالسيف احمي عن ابي
ضرب غلام هاشمي علوي
كر الأكبر كرةً وعدا مثله ابدا ما كر
إلا حيدر جده وكفى قسوراً خلفا قسور
اذا زمجر صفه العسكر خاتم بأيده
ضاري من ظهر ضاري من ظهر ضاري والزلم صيده
وشيحد حده لو طفح مده ما يرده العرمرم
سيفه دم نده ما حصل نده مثله فارس غشمشم
من علي جده ساعده وزنده جنه سيل الغطمطم
ابه ابه العطش قد قتلني
ابه ابه ثقل الحديد اجهدني
يا بويه انمرد گلبي وما وجد بعد دربي
حر الهاجره وروحي موجره
ورغم الي جره ما اريداً غير الماي
هم شايف گبل فارس
ريجه من العطش يابس
كل هذا التعب وتردني شعجب
عندي بس طلب ما اريداً غير الماي
ميكون هذا ولا كان
وحگها تطيش الاذهان
وهذا العجاب العجب
عطشان يشكي العطشان
ونحط لسان اعله السان
حطت خشب عالخشب
وتشابگوا والد وابن
مشابگ جفن ويه الجفن
واحد عله الثاني انحنه
حنيت الطير اعله الغصن
مر عله خيمة امه ودع هله واحبابه
بين الي تمسح دمه وبين التفك انگابه
وحده الصدرها اتضمه وحده الزمت برجابه
وزين العباد يشمه من نازفات اصوابه
الحرب قد بانت لها حقائق
وظهرت من بعدها مصادق
والله رب العرش لا نفارق
جموعكم او تغمد البوارق
مثل دور السوار بمعصم الايد
عليه اندار عسكرهم وهو وحيد
ابن اجواد بين الموش اجاويد وگف
لكد مهره وتوسط عسكر الشام
طعنوا بالظهر اشباه الأزلام
وسف الاكبر علي من الگوم ينضام وسف
عليه اسم الله من وليت العدوان
وتناهشوا جسمه بسيف وبزان
دم الاكبر اعله عيون الحصان نزف
ابتاه هذا الفراق وذا اواني
ابتاه هذا جدي محمد قد سقاني
بكأسه الأوفر
شربةً لا اضمأ بعدها ابدا
ابتاه عليك مني السلام
وصله حسين شگول شلون
حين الي وصله حسين
ظل يجري الدمع كتره ما استراح
حط صدره عله صدره ما استراح
حط ثغره عله ثغره ما استراح
تمدد كتره الله يساعد الوالد
من بعيد اصبحوا جنهم جسد واحد
تسمر يم جسد ابنه وغدت سكته
وجن مات الابو يم جثته الميته
منو اليگدر يشيل حسين عن جثته
بس تگدر عليه ام الخدر اخته
شافه والنبل شابج علي راح
گعد يمه وصفج راح علي راح
صاح بصوت يا زينب علي راح
وانه الدنيه صفت ظلمه عليه
للكبر مريود يمه الولد للكبر مريود
ليامنه السود نريدك ضخر ليامنه السود
حضن ممهود ماني افرشتلك حضن ممهود
بالشمس ممدود يالعايفه وبالشمس ممدود
عگبك يبات الگلب ممرود
يالفرگتك تسحن بالجبود
ميهود حزني عليك ميهود
للكبر يراد يمه الولد للكبر يراد
من بين الأولاد يعكازتي من بين الأولاد
حضني وساد ماني افرشتلك حضني وساد
نايم عالوهاد يالعايفه ونايم عالوهاد
كافي بعد من نومتك عاد
يالفرگتك تمرد بالفاد
ما هاد حزني عليك ما هاد
يمه الولد للكبر ردتك
يلما كملت شهور سته
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعليقات
إرسال تعليق