التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف ليلة دفن الاجساد الطاهرة

قصائد ليلة الثالث عشر من المحرم(ليلة الدفن) كلمات مكتوبة

  *مجيء الامام زين العابدين عليه السلام إلى كربلاء لدفن الأجساد وملاقاته بي بني أسد* الأسديه اتحاشمت نسوانها...جايه تدفن غريب أوطانها اشلون اجت نسوانها امهتكه الستور...اشلون عبره اوهايجه ابذيچ الصدور اتشوف حرّه ناشره منها الشعور...اتشوف مخموره اتعمت بردانها بالردان اتعمت ويلي اشحالها...الشدّة اللـهفه اتعثر بـذيالـها اتگول من شان الدفن لرجالها...والمـناحه للنـسه مـن شانها عار والله اعله الزلم للحشر عار...الجار للجار العرب تكرم الجار ليش مرمي احسين اله ثالث نهار...او صحبته امن اكهولها و شبّانها شالت الماي و تحت امن التراب...والزلم من خوفها امعچفه ارگاب من كثرعار النسه و عظم المصاب...صارت النخوه و بچه ديـوانـها من تناخو گالو اشبعد الصبر...هاي ذلّـه و عارها مدّ العمر كون باچر نـنّشد شهنو العذر...انصير گاله للعرب بلـسانـها اتناخت اوجوه الزلم واتحزّمت...أربعين امن العشيره اتلازمت اشتدّت اعتدّت صدگ واتوزّمت...شافت العار ايـغـلب بـجـنانها مشت من كثر الحيَه و گحمت الخوف...اولحگت ابجمع النسه ابوادي الطفوف گالو اتردّن خـطـر بيـها نـشوف...انحاذر امن ازيادها و مـروانـها گالن اوياكم نساكم رايحه...اح

قصيدة دفن الامام الحسين (ع) الشاعر علي عسيلي العاملي مكتوبة

▪️قصيدة دفن الامام الحسين (ع) ذكر المقرَّم في كتابه مقتل الحسين (ع) : ثمّ مشى الإمام زين العابدين (ع) إلى جسد أبيه واعتنقه وبكى بكاءاً عالياً ، وأتى إلى موضع القبر ، ورفع قليلاً من التراب فبان قبر محفور وضريح مشقوق ، فبسط كفيه تحت ظهره وقال : بسم الله وفي سبيل الله وعلى ملّة رسول الله ، صدق الله ورسوله ، ما شاء الله ، لا حول ولا قوّة إلاّ بالله العظيم  وأنزله وحده ، لَم يشاركه بنو أسد فيه ، وقال (ع) لهم : "إنّ معي مَن يعينني". ١/أمَّا الشجا فإلى القيامةِ سرْمدُ والليلُ بعدَكَ يا حُسينُ مُسهّدُ (دفّانُـ)ـكَ اليومَ النبيُّ محمّدُ لعلِيِّكَ السجادِ جاءَ مُعينا ٢/سالتْ عليكَ من الوصيِّ محاجرُ ألفاكَ صدراً رضْرضَتْهُ حوافِرُ ضلعٌ هنا، وهُناكَ ضلعٌ آخرُ وبقيتَ في حرِّ الهجيرِ طعينا ٣/لهفي لِمنْ لطمتْ لديكَ الأضلُعا تبكيكَ جِسماً بالحصيرةِ جُمِّعا جاءتْ إلى السجادِ تحملُ إصبعا! وتقولُ : دعهُ معَ اليدينِ دفينا.. ٤/وهنا الزَّكيُّ دنا بِقلبٍ يتَّقِدْ في الرَّملِ يبحثُ، ما تُراهُ يفتَقِدْ باللهِ هل وجَدَ المُثلَّثَ والكَبِدْ ؟ في القَبرِ أودَعَها ينوحُ حزينا ٥/زينُ العبادِ طوى إليكَ فيا