التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف نعي مكتوب

نعي استشهاد الامام السجاد مكتوب للشاعر كرار حسين الكربلائي محرم 1444هـ

  نعي بضلعج مره وحده الباب طبگوه وأنه ضلعي درب للخيل خلّوه والحافر احس من ظهري طلعوه الحوافر حمره مصبوغات بالدم ... ضلعج من تكسر مره وحده وانه الخياله فوگي روحه رده وشمرها يصيح دوسو عدل بعده ما ظل عظم بيه ما تهشم .. ***************** نعي سهرانه طول الليل ما نامت العين ما نحت للعباس نوحي عله حسين ... لحد عله العباس يقره عزيه خلو البچي والنوح لبن الزچيه حسين انذبح عطشان بالغاضريه وسهم المثلث حيف طر چبده نصين ... لو عندي من عباس بالدنيه عشره تلگوني ابچي دموم للدامي نحره عاري وسمعت الخيل رضرضت صدره و زينب تصيح بصوت خويه اوگعت وين ... وينك انت كتلني اعتاب گلبي وين اكته اسمعت ون وعرفته ونك انت صحت يحسين يبني وينك انت بِشر گلي انذبح بالغاضريه ************ نعي يالويلاد انه الزهره الزچيه وتدرون الضلع شمسوي بيه يوميه انصب لواحد عزيه والطم وجهي يوميه اعله غالي .. ودعت الحسن مسموم چبده وشفت حسين عالتربان خده وبناته سلبوهن وحده وحده وخذو زينب سبيه بغير والي .. وعالعباس ابني اجري دمعي ونواعي الوالده يم راسه انعي الطم حيل خل يلچمني ضلعي غريبه وصار حال الضيم حالي .. يبني  ونينك من ديار الغرب يبني الده

بالله ارد انشدك ماي شربته يدفّان كلمات مكتوبة

الشيخ هاني شعبان | نعي | بالله ماي شربته يا دفان بالله ارد انشدك ماي شربته يدفّان بخيّت قلبه لو دفنت احسين عطشان بالله يدفّان ارد انشدك رد عليّه عطشان خويه لو شرب قطرة اميّه وحين الدفنته كان بخيّت المنيّه خاطر ترد روحه تراه مات لهفان بالله يحفّار القبر وسّع باب قبره وسهم لبقلبه من تنزّله بهون جرّه من نزّله بهيده ترى مكسور صدره ظل بالمعركة تلعب عليه الخيل ميدان 

عادة الميت يحضروله هله كلمات مكتوبة للشيخ زمان الحسناوي

  عادة الميت يحضرونه هله  واعله رد الصوت كلهه امهروله هاذ جايب چفن ذاك ايفصله وهاذ جايب ماي ذاك ايغسله وذاك يحفر گبر ذاك اينزله  هاي عاده الما جروها ابكربله  وين اهله احسين ما فزعت اله ضل ثلث تيام عاري بلفه  وين هاشم وين يهل المرجله عاد من الگوم خلصو العايله  گبل لاتنشاف بت عقد الوله  راسهه ابديوان أميه اتنزله ★الشاعر عزيز الفيصلي★

من ذا يقدم لي الجواد ولامتي - الشيخ زمان الحسناوي كلمات مكتوبة

  مـن ذا يقدّمُ لي الجوادَ ولامتي...والـصَّحْبُ صرعى والنصيرُ قليلُ فـأتتهُ زينبُ بالجوادِ تقودُهُ...والـدّمـعُ من ذكرِ الفراقِ يسيلُ وتـقـولُ قد قطّعتَ قلبي يا أخي...حُـزنـاً فياليتَ الجبالَ تزولُ فـلمن تنادي والحماةُ على الثرى...صـرعـى ومنهم لا يُبلُّ غليلُ مـا فـي الخيامِ وقد تفانى أهلُها...إلاّ نـسـاءٌ ولَّهٌ وعليلُ أرأيـتَ أخـتاً قدّمت لشقيقها...فـرسَ الـمنونِ ولا حمىً وكفيلُ فـتـبادرت منه الدّموعُ وقال يا...أخـتـاهُ صبراً فالمصابُ جليلُ فـبـكت وقالت يابن أمّي ليس لي...وعـليكَ ما الصّبرُ الجميلُ جميلُ يـا نـورَ عيني يا حُشاشةَ مهجتي...مـن للنساءِ الضّائعاتِ دليلُ ورنـت إلـى نحوِ الخيامِ بعولةٍ...عـظمى تصبُّ الدّمعَ وهي تقولُ قـومـوا إلى التوديعِ إنّ أخي...دعا بـجوادِهِ إنّ الفراقَ طويلُ فـخـرجنَ ربّاتُ الخدورِ عواثراً...وغـدا لها حولَ الحسينِ عويلُ الـلَّـه ما حالُ العليلِ وقد رأى...تـلـكَ المدامعَ للوداعِ تسيلُ فـيـقومُ طوراً ثمّ يكبو تارةً...وعـراهُ مـن ذكرِ الوداعِ نحولُ فـغـدا ينادي والدّموعُ بوادرٌ...هـل لـلوصولِ إلى الحسينِ سبيلُ هـذا أبيُّ الضّيم ينعى نفسَه...يا ليتني دونَ

هاي ام الحزن زينب الليله تودع اخوتها للسيد جاسم الطويرجاوي مكتوبة

  هاي أم الحزن زينب الليلة تودع إخوته | بصوت السيد جاسم الطويرجاوي هاي ام الحزن زينب الليلة تودع اخوتها وتهل مكسورة الخاطر بالتوديع دمعتها ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هاي ام الحزن زينب من جن ليلها وامست شافت كل بوادي الطف وبجيوش العده انچدست زينب بالهضم والضيم والشر روحها حست وجلها زاد وانضامت وتحاچي روحها گامت يا فرحة الما دامت أظن هاي الزلم والخيل على جتل حسين جيتها ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ زينب گصدت السجاد ﻻچن ما بها كل حيل عگب ما سلمت گعدت تگله والدموع تسيل وتگله گل لبوك حسين عن هالدار خلّه يشيل يعمه خايفه منها بيها الشر أشوفنها خلّه يرتحل عنها يا عمه وشوف الدار وحشه اوحش منبتها ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ زينب وي علي السجاد تحچي ويكت ناظرها تتوسل تبي ترحل وهي مكسور خاطرها ساعة ولن أبو السجاد اجه وبجيّته سرها على اخته أم الحزن سلم ويمها گعد وتبسّم وجله عنها الحزن والهم وحاچاها وسلاّها وناشدها على راحتها ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لعوده صد علي السجاد عن الحال يحچيله كسرت خاطري عمتي شفتها المدمع اتسيله وت

برزَ الأكبرُ ليثاً حيدرياً الشيخ زمان الحسناوي كلمات الشاعر علي عسيلي العاملي مكتوبة

١/برزَ الأكبرُ ليثاً حيدرياً في النّزالْ وعليهِ منْ رسولِ اللهِ نورٌ وجلالْ تحتَ رجليهِ قبورٌ أم جحيمٌ للرجالْ غانماً في صيدِ بكرٍ لأبيهِ السبطِ عادْ ٢/يا أبي هلْ لي إلى شربةِ ماءٍ من سبيلْ فلقدْ أجهدني الضربُ ونيرانُ الغليلْ خلتُهُ مثلَ عليلٍ جاءَ يشكو لعليلْ ذو اتقادٍ وأبوهُ زادَ عنهُ باتِّقادْ.. ٣/ولدي أمُّكَ ليلى زلزلتْ أهلَ السَّماءْ وهْيَ تدعو يا إلهي بغريبِ الغُرباءْ ربِّ أرجعْ لي حبيبي ظِلَّ خيرَ الأنبياءْ فادخُلِ الخيمةَ برِّدْ قلْبَها قبلَ ابتعادْ ٤/قرأتْ في وجههِ (لعلَى رُزءٍ عظيمْ) فانثنى يقسمُ هاماتِ الأعادي كالقسيمْ إذ بصوتٍ : يا أبي ، إنَّهُ كأسُ النَّعيمْ قد سَقانِيهِ هنيئاً جدُّنا خيرُ العبادْ ٥/وقعَ السبطُ ثلاثاً مُبْكِياً صُمَّ الصَّفا مسرعاً يعْدُو ويدْعُو يا شبيهَ المصطفى بعدَ عينيكَ حبيبي فعلى الدنيا العفا قُرْبَهُ نامَ فضجَّتْ فرحَةً آلُ زِيادْ ٦/خلْفَهُ زينبُ جَدَّتْ بدموعٍ هُمَّلِ عندها قامَ حسينٌ صارخاً : راحَ عَلِيْ جَمَّعُوُهُ في حصيرٍ ، شيَّعُوا جسْمَ الولِيْ رفعَ الأشلاءَ طٰهَ وعليٌّ في حِدادْ.. تمت بعناية الحجة عجل الله فرجه https://t.me/AliOsailyAmily 

وين الفاجده الشبان للسيد جاسم الطويرجاوي كلمات مكتوبة

  وين الفاجده الشبان وين الضايگه اللوعه هاي ام جاسم العريس بالعريس مفجوعه ـــــ وين الفاجـــــده الشبــان خــل وياي تتعنه لأم جاسم نريد نروح نساعــدها على الونه  ونرد الحوفة العريس ونجيم بحوفته حنه ونلگه ام الشباب اتجـول على بنها العگـل مذهـول وتتنعه على الولد وتكول يشمامة المن سباح هرش الچبد مگطوعه ـــــ لگينه ام الشباب اتجول وگمنه نجول وياها ام وفاجــــده اعله النــوح مايحتاج ننخاها اولگينه شمعت العـريس مطفيه او علگناها وشــدينه الطم والنـــوح ابحرگه والگلب مجــروح ومن شفنه الولد مطروح شفنه چثه العريس أسهام ونبل مزروعه ـــــ بين الطـــــم والصـايح وبين الدمـعـه والحسره اجتهن عمت العــريس زينب شـــــابچه العشره ولگت شمع العرس داوي وصاحت لاچن ابعبره شنهي الشــمـع وي البين احنه وعرس جاسم وين لايسمع اخــــوي احسين ومن يسمع يجي بهمه ويطفي الشمع بدموعه  ـــــ بالله الشمع طفنه نريد اعله الولد نلطم  انه عمته وامــه وهـــــاي اموجله وتهم للطف جيت ماظنيت اليه البين متـولم وثبت بالدلـيــل اســهــام وهد حيلي بعرس جسام آيا بـــــدر ســعــدي التام  راح وصورته ضلت وسط احشاي مطبوعه ـــــ من ايدي بن

يا عين صبي بنسكاب دمع الشباب على الشباب | الشيخ مصطفى الموسى(استشهاد علي الاكبر ع) كلمات مكتوبة

▪️قصيدة في حق الأكبر عليه السلام يا عينُ صُبِّي بانسكابِ دمعَ الشبابِ على الشبابِ وتذكَّري حُلْوَ السَّجايا مِنْ غطاريفٍ غِلابِ ملكوا الخلودَ فلَمْ تزَلْ تسمُو بِهِمْ شُمُّ القبابِ كالأكبرِ اللَّيثِ المقدَّمِ للمُثقَّفِ والحِرابِ لَمْ أنسَهُ في كربلا قَلَبَ الرِّقابَ على الرِّقابِ مِئتينِ جدَّلَ ماضياً فيهمْ كحَيْدرةِ الضِّرابِ حتَّى أتاهُ "بكْرُهُم" فبدا حُسينٌ باضْطرابِ سُرعانَ ما في رأْسِهِ ركَزَ المُهَنَّدَ كالقِرابِ وأعادَهُ الباري لهُ بدعاءِ أمٍّ مُسْتجابِ هِي فَرْحةٌ لَمْ تكْتَمِلْ والكَونُ زُلزِلَ بالمصَابِ مِنْ ضرْبةِ "العبديِّ" مالَ المهرُ عن دربِ الصَّوابِ فتكاثروا مِنْ حَولِهِ وهوى عليٌّ في التُّرابِ بالسَّيفِ قُطِّعَ جسمُهُ إِرباً وغُسِّلَ بالخضابِ وقعَ الإمامُ ثلاثَ مرّاتٍ وأسرعَ كالعُقابِ فرآهُ مبتسماً سقاهُ جدُّهُ عذْبَ الشرابِ ورآهُ يبكي فالبتولُ لديهِ تلطمُ بانتحابِ نادى على الدنيا العفا ولداهُ يا قمَرَ الشبابِ ورمى دماهُ إلى السَّمَاءِ لتستقرَّ بلا إيابِ كادَ الحسينُ يموتُ لوْ لمْ تأْتِهِ أمُّ الحجابِ.. الشاعر علي عسيلي العاملي