التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف ليلة الثالث عشر من محرم

هـذا عـلـيُ الـسـجـاد أتى لدفنِ الاجسادِ باسم الكربلائي مكتوبة

هـذا عـلـيُ الـسـجـادِ الشاعر الأديب الحاج جابر الكاظمي  هـذا عـلـيُ الـسـجـادِ .... أتى لدفنِ الاجسادِ العينُ تبكي.. والقلبُ يحكي .. عما جرى في عاشوراء مـثـل جـده عـلي لمن .. اجه بمعجزة من الرحمان تـعـنـى لـلـمـدايـن راد .. يتولى دفن سلمان مـثـل طي السجل يطوي .. جبال الارض والوديان دفـن سـلـمـان ابو الحملة .. وبيده جهز الاچفان بـنـفس هالمعجزة السجاد .. بالممشى طوى الگيعان حـضـر لـلـغـاضرية يريد .. بيده يدفن الابدان أتـى بـدمـع يـتـجـارى .. يطوي قفارا وقفارا قـلب تالم .. والله يعلم .. كيف انطوت تلك الارجاء گصـد يـتـسـنـد بحزنه .. وتگوده روجة المدمع وصـل لـلـغـاضرية وشاف .. مثل ما چان يتوقع جـسوم على الارض صرعى .. وكلمن طايح بمصرع ويـاجـسـم الـيـصل يمه .. يشوفه موذر مگطع يـشـيـلـه مـن كتر لاچن .. من ثاني كتر يوگع يـشـوف مـنـثرة الاجساد .. حاير ياجسد يجمع يـبـكـي ويـدعو والهفي .. على ضحايا في الطف على شموس .. بلا رؤوس .. قد اختفت منها الاضواء مـواقـف تـجلب الوحشة .. ومنظر اشد من منظر يـوم الـلـي لـفى السجاد .. وشاهد هالجثث بالبر هـجـيـر الارض يـتـلافح .. عليه وثاوية

قصيدة دفن الامام الحسين (ع) الشاعر علي عسيلي العاملي مكتوبة

▪️قصيدة دفن الامام الحسين (ع) ذكر المقرَّم في كتابه مقتل الحسين (ع) : ثمّ مشى الإمام زين العابدين (ع) إلى جسد أبيه واعتنقه وبكى بكاءاً عالياً ، وأتى إلى موضع القبر ، ورفع قليلاً من التراب فبان قبر محفور وضريح مشقوق ، فبسط كفيه تحت ظهره وقال : بسم الله وفي سبيل الله وعلى ملّة رسول الله ، صدق الله ورسوله ، ما شاء الله ، لا حول ولا قوّة إلاّ بالله العظيم  وأنزله وحده ، لَم يشاركه بنو أسد فيه ، وقال (ع) لهم : "إنّ معي مَن يعينني". ١/أمَّا الشجا فإلى القيامةِ سرْمدُ والليلُ بعدَكَ يا حُسينُ مُسهّدُ (دفّانُـ)ـكَ اليومَ النبيُّ محمّدُ لعلِيِّكَ السجادِ جاءَ مُعينا ٢/سالتْ عليكَ من الوصيِّ محاجرُ ألفاكَ صدراً رضْرضَتْهُ حوافِرُ ضلعٌ هنا، وهُناكَ ضلعٌ آخرُ وبقيتَ في حرِّ الهجيرِ طعينا ٣/لهفي لِمنْ لطمتْ لديكَ الأضلُعا تبكيكَ جِسماً بالحصيرةِ جُمِّعا جاءتْ إلى السجادِ تحملُ إصبعا! وتقولُ : دعهُ معَ اليدينِ دفينا.. ٤/وهنا الزَّكيُّ دنا بِقلبٍ يتَّقِدْ في الرَّملِ يبحثُ، ما تُراهُ يفتَقِدْ باللهِ هل وجَدَ المُثلَّثَ والكَبِدْ ؟ في القَبرِ أودَعَها ينوحُ حزينا ٥/زينُ العبادِ طوى إليكَ فيا