مدونة كووولشي وكلاشي عراق

  مايرد مسلم بعد استعدي للشدد والمحن متواصله.. ياحميده بكربلا واستعدي للشدد مسلم المن ازمان ماشايفته ما يرجع لارض الوطن يابنته من الكوفه بالاسواق سحبوا جثته شبقته الكاع وانتي ماشابقته ما بقه بعينج دمع.. ولا بقه بصدره ضلع وبانتظارج حرمله..ياحميده بكربلا استعدي للشدد ******************* مسلم بارض الكوفه ينزف دمه لابو اليمه لتبو فاضل يمه من وكعته ضلوع اللي بصدره مهشمه وما واحد يحل الحبل عن جسمه للحسين بدمعه.. من بعيد يودعه وانتي ويه القافله..ياحميده بكربلا استعدي للشدد عباس ميلحك يجي ويشوف والحبل بيده يفتحه عن اجفوفه ولو شاهد اضلوع الصدر مكشوفه يغطيه براية حيدر المعروفه ما اجه بجوده البدر.. يطفي لهبات الجمر وشبعد متامله.. ياحميده بكربلا استعدي للشدد  ليلة امس يم طوعه راح بحسره عطشان ما واحد طفاله الجمره يمها ارتوه بالماي اخر مره واليوم دم اشفافه من الغدره امن الضما يحجي بهمس ظامي من ليلة امس وانتي ويه االعايله...ياحميده بكربلا استعدي للشدد لكربلا  روحي ياحميده بهمج واهناك من تنخضب شيبة عمج ما يجي مسلم يطفي نار خيمج يبتدي من حرك المخيم يتمج صدره لمن ينهشم.. يبتدي دور اليتم وصوت الاحزان اعت

مسلم ابن عقيل عليه السلام انه اول يتيمه صرت بضعونك عمي لا تبچي عذبني دمع عيونك دمعك الغالي ما يرخص اريده فدوه الك مسلم وفدوه حميده عمي يحسين ... بالدرب لمن صحتلي وچفك براسي مسح اعرفت خلاني يتيمه ومسلم الغالي انذبح فراگ ابويه شكبر جرحه و موت ثاني بالاصح ومن شفت دمعك يعمي گلبي الف جرح انجرح ما احس باليتم دام اشوفك سالم والبقيه بحياتك يهيبة هاشم يظل كلامي الك كل يوم اعيده فدوه الك مسلم وفدوه حميده عمي يحسين ... لا يظل بالك عليه عمي وامسح دمعتك راح اروحن آخذ امي ونگعد بظِل خيمتك امي وَيّه ليله وانه وي رقيه ابنيتك يديمك الباري علينه ولا حرمنه شوفتك بشوفتك روحي تنسه العذاب العدها منهي مثلي والحسين صبح والدها انه رباني ابوي بهالعقيده فدوه الك مسلم وفدوه حميده عمي يحسين ... بالله سولفلي اعله مسلم عمي وضحلي الأمر صدگ ظل بلا معين وغدرته اهل الغدر صدگ ضامي انگطع نحره ورمو جسمه من القصر وبالحبل جروها جثته وكل عظم بي منكسُر والدي مندفن لو بقه عالغبره بالله منهو حضرله وبچه يم گبره البگه براسك عله الحزو وريده فدوه الك مسلم وفدوه حميده عمي يحسين ... حسين گلها يا حميده وتارس اعيونه الدمع اي يعمي انگط

 ▪️قصيدة المولى مسلم بن عقيل (ع) ١/بِدِماهُ قدْ فَدَى الإسلامَ "مُسْلِمْ" حينَ لَمْ ينْهضْ لِنصرِ الحقِّ مُسْلِمْ فعَليْهِ صَلِّ يَا دَمْعي وسلِّمْ وَأَقِمْ مأتَمَ حُزْنٍ وبُكاءِ ٢/حَدِّثي طَوْعةُ عنْ طُولِ قِيامِهْ بعْدمَا أمْسى غريباً في ظلامِهْ فأتاهُ المُرتضَى حالَ منامِهْ قائلاً : "مُسْلِمُ عجِّلْ لِلِقائي" ٣/بَطلٌ من دُونِ أهلٍ أو عشيرهْ دارَ في خيْلٍ عليْهِ مُسْتديرهْ لمْ ينَالُوا مِنهُ إلا بالحفيرهْ فهوى اللَّيثُ خضِيباً بالدماءِ ٤/أصْعَدُوهُ السَّطْحَ مغْلولَ اليدينِ باكِياً ،  قَالَ :"سلامي للحُسينِ" ثمَّ ألْقَــوْهُ قَطِيعَ الوَدَجينِ هشّموا أضلاعَهُ يَا للَشَّقاءِ!! ٥/إنَّ حَبْلاً جرَّهُ في السُّوقِ جَرّا قدْ سَرَى بابْنتِهِ للشّامِ قَسْرا إِنْ دعَتْ "يَا والدي" يُمْنَى ويُسرى تمسَحُ الرّأْسَ سِيَاطُ الجُبنَاءِ! ٦/لستُ أنساها غداةَ الأربعينا وحدَها تشكو عذاباً وحنينا لمْ تجدهُ في قبورِ الطيبينا فأشاحتْ نحوهُ مِنْ كربلاءِ ٧/يا أبي هذا سلامٌ مِنْ يتيمَهْ قدْ أراها الدَّهرُ أياماً أليمهْ أصبحتْ تُحْدى بأنواعِ الشَّتيمهْ في قيودٍ لقصورِ ا