التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الشيخ زمان الحسناوي

رقيه تصيح بابا الشاعر عزيز الفيصلي كلمات مكتوبة

  أول ليلة الشام...لمن كل الأيتام ابخرابه لازم اتنام...صوت امن الخرابه رقيه تصيح بابه أثاريها رقيه...من ليل البنيه تستوحش خطيه...ووسادتها الترابه رقيه تصيح بابه إجوها ايسكتوها...ابكل شي ما رضوها جابوا راس أبوها...بالطش و الدم خضابه رقيه تصيح بابه ظنت بالطشت زاد...ابعدت و اتكترت غاد الطشت دنوه الأوغاد...و كشفوا عن حجابه رقيه تصيح بابه لمن عرفته زين...صاحت بويه يحسين عن عيني غبت وين...اليسر متعب عذابه رقيه تصيح بابه بويه الحضنك إخذني...و داوي اجروح إذني يبويه و شوف بدني...أثر جم سوط صابه رقيه تصيح بابه ابدمعتها الحزينه...و بيديها الحنينه غسلة فلقت جبينه...و تبوسه عله اصوابه رقيه تصيح بابه أثر جم سوط تلقه...جم طقه اعله طقه يبويه امتوني زرقه ...اليتم يكلف مصابه رقيه

عادة الميت يحضروله هله كلمات مكتوبة للشيخ زمان الحسناوي

  عادة الميت يحضرونه هله  واعله رد الصوت كلهه امهروله هاذ جايب چفن ذاك ايفصله وهاذ جايب ماي ذاك ايغسله وذاك يحفر گبر ذاك اينزله  هاي عاده الما جروها ابكربله  وين اهله احسين ما فزعت اله ضل ثلث تيام عاري بلفه  وين هاشم وين يهل المرجله عاد من الگوم خلصو العايله  گبل لاتنشاف بت عقد الوله  راسهه ابديوان أميه اتنزله ★الشاعر عزيز الفيصلي★

من ذا يقدم لي الجواد ولامتي - الشيخ زمان الحسناوي كلمات مكتوبة

  مـن ذا يقدّمُ لي الجوادَ ولامتي...والـصَّحْبُ صرعى والنصيرُ قليلُ فـأتتهُ زينبُ بالجوادِ تقودُهُ...والـدّمـعُ من ذكرِ الفراقِ يسيلُ وتـقـولُ قد قطّعتَ قلبي يا أخي...حُـزنـاً فياليتَ الجبالَ تزولُ فـلمن تنادي والحماةُ على الثرى...صـرعـى ومنهم لا يُبلُّ غليلُ مـا فـي الخيامِ وقد تفانى أهلُها...إلاّ نـسـاءٌ ولَّهٌ وعليلُ أرأيـتَ أخـتاً قدّمت لشقيقها...فـرسَ الـمنونِ ولا حمىً وكفيلُ فـتـبادرت منه الدّموعُ وقال يا...أخـتـاهُ صبراً فالمصابُ جليلُ فـبـكت وقالت يابن أمّي ليس لي...وعـليكَ ما الصّبرُ الجميلُ جميلُ يـا نـورَ عيني يا حُشاشةَ مهجتي...مـن للنساءِ الضّائعاتِ دليلُ ورنـت إلـى نحوِ الخيامِ بعولةٍ...عـظمى تصبُّ الدّمعَ وهي تقولُ قـومـوا إلى التوديعِ إنّ أخي...دعا بـجوادِهِ إنّ الفراقَ طويلُ فـخـرجنَ ربّاتُ الخدورِ عواثراً...وغـدا لها حولَ الحسينِ عويلُ الـلَّـه ما حالُ العليلِ وقد رأى...تـلـكَ المدامعَ للوداعِ تسيلُ فـيـقومُ طوراً ثمّ يكبو تارةً...وعـراهُ مـن ذكرِ الوداعِ نحولُ فـغـدا ينادي والدّموعُ بوادرٌ...هـل لـلوصولِ إلى الحسينِ سبيلُ هـذا أبيُّ الضّيم ينعى نفسَه...يا ليتني دونَ

برزَ الأكبرُ ليثاً حيدرياً الشيخ زمان الحسناوي كلمات الشاعر علي عسيلي العاملي مكتوبة

١/برزَ الأكبرُ ليثاً حيدرياً في النّزالْ وعليهِ منْ رسولِ اللهِ نورٌ وجلالْ تحتَ رجليهِ قبورٌ أم جحيمٌ للرجالْ غانماً في صيدِ بكرٍ لأبيهِ السبطِ عادْ ٢/يا أبي هلْ لي إلى شربةِ ماءٍ من سبيلْ فلقدْ أجهدني الضربُ ونيرانُ الغليلْ خلتُهُ مثلَ عليلٍ جاءَ يشكو لعليلْ ذو اتقادٍ وأبوهُ زادَ عنهُ باتِّقادْ.. ٣/ولدي أمُّكَ ليلى زلزلتْ أهلَ السَّماءْ وهْيَ تدعو يا إلهي بغريبِ الغُرباءْ ربِّ أرجعْ لي حبيبي ظِلَّ خيرَ الأنبياءْ فادخُلِ الخيمةَ برِّدْ قلْبَها قبلَ ابتعادْ ٤/قرأتْ في وجههِ (لعلَى رُزءٍ عظيمْ) فانثنى يقسمُ هاماتِ الأعادي كالقسيمْ إذ بصوتٍ : يا أبي ، إنَّهُ كأسُ النَّعيمْ قد سَقانِيهِ هنيئاً جدُّنا خيرُ العبادْ ٥/وقعَ السبطُ ثلاثاً مُبْكِياً صُمَّ الصَّفا مسرعاً يعْدُو ويدْعُو يا شبيهَ المصطفى بعدَ عينيكَ حبيبي فعلى الدنيا العفا قُرْبَهُ نامَ فضجَّتْ فرحَةً آلُ زِيادْ ٦/خلْفَهُ زينبُ جَدَّتْ بدموعٍ هُمَّلِ عندها قامَ حسينٌ صارخاً : راحَ عَلِيْ جَمَّعُوُهُ في حصيرٍ ، شيَّعُوا جسْمَ الولِيْ رفعَ الأشلاءَ طٰهَ وعليٌّ في حِدادْ.. تمت بعناية الحجة عجل الله فرجه https://t.me/AliOsailyAmily 

وا ضيعتي بعد سهم العين يا عضدي للشيخ زمان الحسناوي كلمات الشاعر علي عسيلي العاملي مكتوبة

  ▪️قصيدة قمر العشيرة عليه السلام كأني أرى المولى أبي عبد الله (ع) مكسورَ الظهْرِ على جسد أخيه حامل اللواء أبي الفضل (ع) وأسمع صوته مناديا: "واضَيْعتي" بَعْدَ سَهْمِ العينِ يَا عضُدي يَا واحِدَ الجيشِ يَا ذُخري ومُعتَمدي إِنْ شابَ رأسي فلا ما عُدتَ تعرِفُني واحدَودَبَ الظَّهْرُ مِنْ رُزئي ومِنْ كمَدي أنا أخوكَ حُسينٌ إبنُ فاطِمةٍ فارقتَنِي كفراقِ الرُّوحِ للجسَدِ الآنَ شِمْرٌ دعا دُورُوا بِعَسْكَرِهِ يدري بِقَتْلِكَ آلَ الشَّمْلُ للْبدَدِ والآنَ نادى بِهِمْ قوموا لِنذْبَحَهُ يدري بِأنَّكَ يَا بنَ المُرتضى مددي قُمْ يَا أبَا الفضلِ وانظُر للحسينِ غدا بِـــلا أبي الفضلِ فرداً دونَما سنَدِ ما بَيْنَ نارينِ أَنْ أمضي وأنتَ هُنا تبقى...تبضِّعُكَ الأعدا إلى قِدَدِ  أوْ أَنْ أظلَّ.. إذَنْ تُسْلبْ عقيلتُنا وهْيَ الوحيدَةُ في جيشٍ بلا عددِ عبّـــاسُ إِنْ سألتْ ماذا أجاوبُها فهَلْ أقولُ مضى العبّاسُ لِلْأبدِ؟ وهل أقولُ بِأنَّ العينَ أطْفَأَها مُثَلَّثٌ نَفْسُهُ تُرمى بِهِ كَبِدي؟ وأنَّهُمْ قَطَعوا منهُ اليدينِ لذا الـ ـجمّالُ يقطعُ يَا بِنتَ الكِرامِ يَدي؟ بينا الحسينُ لدى العباسِ يندب