التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف قصائد استشهاد الامام الحسن المجتبى(ع) كلمات مكتوبة

آنه امك يالحسن للشاعر السيد علاء طاهر الموسوي مكتوبة

  لسان حال السيده الزهراء للامام الحسن انه امك يلحسن .... ضلعي مرتين انطعن مره بالباب انكسر .... ومره من سابع صفر ضلعي مرتين انطعن ............................................ عاود التاريخ نفسه ابلاهواده والضلاله اتصب حقدهه اعله العباده امس باب النايبه يدلي بشهاده عن مصابي وعصرتي اباب السياده اليوم بعيوني شفت ..... يبني جبدك بالطشت يشكي اهات وقهر ... ومره من سابع صفر ضلعي مرتين انطعن .............................................. طشتك وبابي ادله اعله الجريمه تنطق حروف المواجع والظليمه اليعادينه يكون الله خصيمه وبالحساب يواجه التهمه العظيمه الحارب العتره بحقد .....ابيا عذر مقنع يرد عن ضلع دامي انعصر .... ومره من سابع صفر ضلعي مرتين انطعن ...................................................... الكل سمع طه النبي من صوته ردد اللي ياذي الطاهره ياذي محمد واعله جدك بعده دمعي يجري عالخد والسقيفه اعلينه صبت نار تشتد اتحالفو ضد عترته .... ومارعو كل حرمته ابابي تنطق هالصور ...ومره من سابع صفر ضلعي مرتين انطعن ...................................................... اني امس واليوم انت وباجر انشوف حس

قصائد استشهاد الامام الحسن المجتبى(ع) كلمات مكتوبة

  ▪️نشر جديد للإمام المجتبى (ع)  على لسان الحوراء زينب (ع) :  أوَّاهُ ا مَنْ أبكي بليلِ الخِرْبَةِ حَسَناً ، حُسَيناً ، أمْ مصابَ الطِّفْلَةِ ؟  قدْ صارَ للآلامِ قلبي كَعْبَةً فرأتْ بهِ الآلامُ أصْبَرَ كعْبَةِ  لَمْ تُنْسِني الأرزاءُ رُزْءَ المُجْتَبَى كلَّا ولَمْ تَرْقَأْ عليهِ دمعَتي  سبطُ النبيِّ، شبيهُهُ ، ووريثُهُ بشمائلٍ ، ومحاسنٍ ، وبهَيْبةِ  وهْوَ السُّوَيْدا مِنْ فُؤادِ المُرتضى وهْوَ الشِّغافُ لِقلبِ أمِّي البضعةِ  لَمْ يكفِ ما قاساهُ منْ شتْمٍ ومنْ طعْنٍ فغودِرَ في مكيدةِ جُعْدَةِ  دسَّتْ إليهِ سُمَّها فتفَطَّرتْ كبدُ السَّماءِ بلوعةٍ وبِعَوْلَةِ  في الطشتِ أمسى قاذفاً أحشاءهُ متورِّماً ، مُتقلِّباً في محنةِ  فإذا قضى ، مَنَعَتْهُ ربَّةُ بغلِها أنْ يدفنوا جُثْمانَهُ في الحُجْرةِ  ولنَعْشِهِ سبعينَ سهماً سدَّدتْ فبكتْ عليهِ دماً عيونُ السَّبْعةِ  عنِّي مضى لكنْ بقيتُ كَدُرَّةٍ بينَ الحُسينِ وبينَ باقي إخْوَتي  يا ضَيْعَتي فاليومَ عنِّي كُلُّهُمْ رَحَلوا وصرتُ وحيدةً في غُرْبَتي  بعْدَ الخبا صُفِّدتُ في قيدِ السِّبا ووقفتُ أنظرُ للمصابِ بدهشةِ  رأسُ الحُسينِ ، يزيدُ هشَّمَ ثغْ