📜القصيدة: غيور المنون 🖊الشاعر علي السقاي 📌محرم ١٤٤٥ 💽اصدار : لك لبيك غَيورُ المَنونِ .. بَِنفسي اقصدوني دعا القومَ إنّي هُنا فَما دُمتُ حَيَّا .. تَعالَوْا إلَيَّا فَما للنِّسا والعنا كُفّوا العُتاةَ واترُكوا عِيالي أنا الذي جِئتُم إلى قِتالي أنا ▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎ بين السهام الراشِقه التِلوحه اْو ذُهول البَواتر آخِر رَجُل مَيعِز على الله روحه بُقى ابلا مُناصِر هيبة جِبَل ما توصل اِلسفوحه عُتاة العساكر الأكثر يألمه مو ألم جروحه الألم عالحراير حُسينُ الإباءِ .. وَصِنوُ الفِداءِ وخامِسُ أهلِ العبا كما اللّيثُ يزأرْ .. وَغيظاً تأثّرْ رأى الزّحفَ نَحوَ الخِبا نادى الغَيورُ والنداءُ عالِ أنا الذي جِئتُم إلى قِتالي أنا ▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎ تِدرون ما غيري اعله هالوسيعه إبن بت محمد اْو هذي نِساوين النبي وديعه ابحرُب شِلها مِن يَد إن چان لا دِين اِلكُم اْو شَريعه ولا ايهمكم اَحّد رِجعوا اِلحسبكم يا حَسَب صَنيعه اعله نسوه ايتگصّد وَأحرارَ كونوا .. إذا لمْ تَدينوا بدينِ التُّقى و...