التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الشاعر لؤي هلال الحبيب

قصائد الشاعر لؤي حبيب الهلال لـ (اربعين الامام الحسين) مكتوبة

  قصائد الاربعين للشاعر لؤي هلال الحبيب عَلَى بَابِ الحُسَيْن .. تَرْكَعُ الرُّوحُ اشْتِيَاقًا وَحَنِينْ عَلَى بَابِ الحُسَيْن .. أَمَلٌ يَسْرِي وَدَمْعٌ وَأَنِينْ ـــــــــــــ أَسْفَرَ الصُّبْحُ  بِضَوْءٍ أَسْوَدِ وَكَأَنَّ الكَوْنَ لَيْلٌ سَرْمَدِي إنَّهُ الشَّوْقُ بِقَلْبٍ مُجْهَدِ فَمَتَى لُقْيَاكَ أَنْ يَا سَيِّدِي عَلَى بَابِ الحُسَيْن .. لَحَيَاةُ العَاشِقِينَ الوَالِهِين  عَلَى بَابِ الحُسَيْن .. أَمَلٌ يَسْرِي وَدَمْعٌ وَأَنِينْ ـــــــــــــ  حَائِرٌ بَيْنَ الليالِي وَأَنُوحْ  شَيَّدَ الشَّوْقُ بِقَلْبِي جُرُوحْ  أَنَا مَيْتٌ لَيْسِ لِي إلاكَ رُوحْ  هَاكَ دَمْعِي فِيهِ قَدْ أَغْرَقْتُ (نُوحْ)  عَلَى بَابِ الحُسَيْن .. صَبْرُ أيُّوبٍ بِلاَ صَبْرٍ يَبِينْ عَلَى بَابِ الحُسَيْن .. أَمَلٌ يَسْرِي وَدَمْعٌ وَأَنِينْ ـــــــــــــ  يَا لِعَيْنٍ إِنْ رَأَتْ فَوْجَ المُشَاةْ مِثْلَ حَجٍّ بِمَزَاجٍ مِنْ صَلاةْ  كَيْفَ تَصْحُو أَوْ يُلاقِيهَا سُبَاتْ حَقَّ أَنْ تَبْكِي بِنَزْفِ الأمْنِياتْ  عَلَى بَابِ الحُسَيْن .. لَيْتَ (يَا لَيْتَ) تَسُرُّ الفَاقِدِين عَلَى بَابِ الحُسَيْن .. أَمَل

مِنَ الأضْلَاعِ يَا زَهْرَا_باسم الكربلائي كلمات مكتوبة

  مِنَ الأضْلَاعِ يَا زَهْرَا وَرِثْنَا العَصْرَ وَالكَسْرَا وَعِنْدَ الآهْ رَأَيْنَا الله  يا زهرا  ـــــــــ  1/ سَبَايَا نَحْمِلُ الذِّكْرَى عَلَى الأكْتَافْ نَرَى أسْيَافْ هَوَتْ كَيْ تَقْتُلَ الفَجْرَا  جُسُومًا تَحْضِنُ الغَبْرَا فَوَا جَسَّامْ سَعِيدًا نَامْ بِعُرْسِ الحَوْمَةِ الكُبْرَى عَلَى نَهْرٍ نَرَى نَهْرَا فَوَا عَبَّاسْ وَوَاعَبَّاسْ فَمَنْ ذَا يُطْفِئُ الجَمْرَا فَكَمْ تَبْكِينَ يَا زَهْرَا وَهَذَا الرَّاسْ بِهِ إحْسَاسْ وَعَينَاهُ عَلَى الأسْرَى  وَكَمْ فِي رُمْحِهِ كَبَّرْ وَكَمْ يَبْكِي عَلَى الأَكْبَرْ  وَمِنْ أَعْضَاهْ رَأَيْنَا الله  يا زهرا  ـــــــــــــــــــــــ  2/  عَدَوُّ اللهِ مَا أَشْفَقْ رَأَى الأطْفَالْ بِلَا كَفَّالْ أَتَاهُم قَلْبَهَمْ مَزَّقْ  خِيَامَ المُصْطَفَى أَحْرَقْ بَكَى جِبْرِيلْ عَلَى التَّنْزِيلْ فَمَنْ لِلآيِ قَدْ فَرَّقْ وَكَمْ قُرْطٍ لَنَا يُسْرَقْ وَكَمْ مَسْلُوبْ وَكَم مَضْروبْ وَكَمْ بِالخَيْلِ مَنْ يُسْحَقْ وَكَمْ مِنْ صَرْخَةٍ تُطْلَقْ أيَا جَدَّاهْ أيَا عَمَّاهْ وَكَمْ مَتْنٍ