مدونة كووولشي وكلاشي عراق

  حكاية - علي بوحمد | The Story - Ali Bouhamad كلمات مكتوبة حِـكَـايَـه طَافِ الحُسَينِ اِعْلَه الخِيَمْ يِقْلَعِ الـشّـوكِ اِمْـنِ الأرُضْ كِلْ خُطْوَه يِمْشِيْهَا اِبْـجَرِحْ مِـنْ صَـارِ الـمْـوَادَعْ فَـرُضْ اِيْـلِـمِّ الحِجَارَه وِ الحَصَه وِ اِجْرُوحَه ابَدْ مَا تِنْحَصَه ليلِ الـحِـزِنْ شِـيْـخَـلِّـصَه نَاقِمْ وِ اللّيلَه چَـانَـتْ حَالِكَه اِوْ يِعْرِفْ وَرَاهَا المَعْرَكَه وِ الــخِـدِرْ بَاچِرْ يِــتْـرُكَـه لَازِمْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ رِوَايَــه عَـنْ " نَـافِـعِ البَجْلِيْ " إجَـتْ شَـافِ الحُسَينِ اِبْـگـلْـبَه هَـمْ يَـمْ " حَسَكِ السَّعْدَانِ " اِجَه اِيْجِمْعَه اِوْ يِبِعْدَه اِمْنِ الخِيَمْ اِيْـگِـلَّـه يَـنَـافِـعْ وِ الظُّهُرْ مِنْ يَاكِلِ اِخْيَامِيْ الجَمُرْ چَـمْ طِفْلَه بِـالصَّحْرَا تِفُرْ بَاچِرْ خَايفْ عَليْهِنْ وِ اِعْـرَفِتْ مَـحَّـدْ عـليْهِنْ يِـلْـتِـفِـتْ الخَاطِرْهِنِ اللّيلَه اِوْگفِتْ حَايرْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بِـدَايَـ

 ليلة 4محرم1441هـ يَالَيْتَنِيْ كُـنْـتُ مَـعَـه      مُوْ بَسْ بِنِينِيْ الأرْبَعَه يَـارَبْ دُعَـائِيْ تِسْمَعَه إلٰهِيْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إجيت ادْعُوكْ بِالقَلْبِ المُعَذَّبْ أرِيـدِ اِحْسينْ يِرْجَعْ ليَّه يَـارَبْ رُفَعْتِ اِيدِيْ اِوْ طِحِتْ وِ اِعْيُونِيْ تِنْحَبْ عَليكِ اِبْـزينَبْ اِتْـرِدْ ليَّه زينَبْ لَا هُمَّه رِجْعولِيْ تَرَه لَا آنَه رِحْتِ اِمْسَافِرَه أمَّـنْ يُجِيبُ الحَايِرَه إلٰهِيْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إلٰهِيْ اِبْـجَاه كِلْمَنْ عِنْدَه حُرْمَه قَبِلْ مَا امُوتْ عِطْر اِحْسين اشِمَّه وَ اسِمْعَه اِيْگُولْ مَا قَصَّرْتِيْ يُمَّه اِبْلِسَانَه اليُمَّه تِطْلَع أحْلَه كِلْمَه خَلْ يِرْجَعِ البيتِيْ الضّوَه لـنْ شـوفَـةِ الغَالِيْ دوَه بَلْكِتْ نِـرِدْ نِـلْـتَـمْ سِـوَه إلٰهِيْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تَرَه الأُمْ حَگهَا لوْ يِنْسِمِعْ وَنْهَا تِنَامِ اِشْلونِ اِذَا مَتْشُوفِ اِبِنْهَا اِشْيَظَلْ عِدْهَا اليِرُوحِ اِوْليد

  ليلة٣ محرم 1439هــ رسالة ابطعم اِلفراگ أبـو وِ البنته مشتاگ كـتـبـهـا مِـنِ اْلِعراگ للمدينة - (١) بـسـم الله اَبـدي اِحچايتي اُو حِـبـر الـرسـالـه دَمعتي من “الحُسين اِبنُ علي” لرض المدينه بَـعـد الـتـحـيّـه والسلام مِـنِ الإمـام اِِلـبِـت إمام يا فاطمه مِشتاگه لچ روحي الحِزينه وابـگلبي تِغفي عِلَه والغرُبه لا مو سَهله بس هل وَرَگ يِحِملَه للمدينة - (٢) ما ادري اَحـچـي ابـيـا خَبَر اُو كِل قِصَه مِـنِ الْثاني اَمَر مو انتي روحـي الي صُفَت بَعدِچ عليله اِحسينچ غِدَر بيه الزَمَن والـغُـربَـه صارتله وَطـن مِـتـزاحـمـه اِبگلبي مـشـاعـر هَـمْ ثِجيله و الي اِرتـفـع جَلاله اتـمـنـى هـالـرسـالـه تِـوصَـلِـچ اِبــعُـجـالـه للمدينة - (٣) يـا فاطمه اُو بُعدِچ صُفَه مِـثـل الرياح الـعـاصِـفَـه كَسّر جناحي اُو ما بُقَه كل حيل بيّه يِكفيني فـاگِـد فاطِمه وارجع واعوفن فاطِمَه يبنيتي هذا اَمر القَدر اَجرع رِزيّه والـيِـفـتِـقِـد حَـبـيـبـه اِيعيش العُمر عَجيبه اُو گلبي رِسَل نَحيبه للمدينة - (٤) اَصفِن وانـا اَكتِب اِلچ يِمكِن وَكِـت ما تُوصَلِچ هاي الرِساله الشِمِر سيفه اِبوَسَط نَحري اِبـوكـتِ ال