مشتاق اشوفك | محمود أسيري | محرم 1444هـ
عشت ابحياتي وعندي امل مشتاگ اشوفك مره
اقبل اذا يجمعنه الاجل ارخصها روحي بنظره
نظره منك وترد الروح
كلمه وظلت مخفيه بأعماقي
خل ارويها واشرحلك اشواقي
وشما حنت.. عيني اتمنت.. ملگاك
كل حب يمضي حبك هو الباقي
وآنه بدمي اكتبلك ميثاقي
خادم عندك ..يامن وحدك.. اهواك
كلما اعطش بيك اتروى... حسين
والگه بطفك جنة مٲوى....حسين
وياك اذا يبعد موعدي گلبي يتلاهب جمره
ضامي اللقائك ياسيدي اسگيني لو بس گطره
نظره منك ولا هم لا نوح
تگرب مني وآنه الابعد عنك
حتى النظره ما استاهل منك
وانت بعطفك.. تبسط جفك.. بالجود
اطلب منك.. وآنه العارف انك
ماتتركني.. يالغامرني ابمنك
لاجلي بوصلك..دايم حبلك.. ممدود
فطرس اجيت بدمعي اليجري...حسين
غيرك منهو اليجبر كسري...حسين
صار الشفا بترابك لان دمك رواه ابعطره
شحال اللي تحضر ليه بالبدن فيض الامامه ايغمره
نظره منك كل همه يروح
ارخص عمري كله الخاطر نظره
لو يجمعنه يوم الموت انتظره
عمري شيسوى ..لاجلك فدوه.. ياحسين
لو بس لحظه يمك يابن الزهره
واعله اقدامك اترك قبله وعبره
بيك اتوسل.. خل تتكحل.. هالعين
تحت اقدامك هذا مقامي...حسين
شطلب اكثر وانت امامي...حسين
انت الكريم وتسمح الي الثم يمينك مره
لو احضنك والهم ينجلي وكل الجوارح تبره
نظره منك تشفيلي جروح
الشاعر
د.عبد الله السقاي
#مشتاق_اشوفك - أداء | #محمود_أسيري - الشاعر | د.عبدالله السقاي - الهندسة الصوتية | حسين نجم - التوزيع | قاسم
تعليقات
إرسال تعليق