القصيدة؛[طِلَّع سَهَم]
الرادود ؛ مُحَمَّد الجنَّامِيْ
الشّاعر؛ سيد عبد الخالق المّحنه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
رسَم نَهر لِحسّينه
نَهر يظل عبر دَرس للخوَة
يصّب وِفَه،شَرّف،كَرَم،ومروة
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
حبيتك وفه امدد عله چفوف الكرامه
چفك يمتد أبلا حد يوصل للأفق وأبعد
تسلم ما ردت تسلم لجل نبقه ابسلامه
طولك بيرغ امروه يرف ابصيحة النخوة
ظهرك شايل الدنيه تكسره دمعة الشكوه
يا اترف تتوصف يا نسمة برد بالحر
يا أصعب يا أعجب عودك لو عطش يخضَّر
حرز شرف خليتَك على الأسم حَبيتك
ألك اثر ارض سمه حاضنته
اذا أحس خَطر شفت ذاك انته
ولا صِحت ها وَينك
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
زينب من تباوعلك تطمّنها بوجودك
انته أبن النبي ايكلگ أركب فدوه اروحن لك
الله اليعلم شكبرك ولا نعرف حدودك
ما شفنه اخو قبلك يوافي ومستحي من اخته
ما شفنه وَفي يروي عياله و يابسه شفته
يالطايح ما طايح صاعد والخيم طاحت
يالرَّايح ما رايح بس زينب سبي راحت
دمع خدر بزنودك
نحر طفل يم جودك
ولا صحت ولا تهم بجروحك
لأن بقى اخو أعز من روحَّك
رغم گطع چفينك
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
افرس و اصيد و أرهب رغم هيبة جمالك
من الصعبة ما تعجز من تمشي الأرض تهتز
كلشي بيه نفس يچفل اذا يبرز خيـــالـــك
كلما ترخص العشره اشوفك مستحه وچلمه
خوة غيرك ابوادي يحادي وخوتك قمـه
ما تخفي حسراتك بعيونك عطش غيمه
تتصبر تتعذر وابصدرگ حَرگ خيــمـــه
ولا شفت دم هامك
شفت خَطر بخيامك
چنت أخو حرس ذخر للأصعب
فلا عجب اذا بچت دم زينب
خجل طبع بجبينك
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
القصيدة: مَجَانِيْنَهْ الرادود: مُحَمَّد الجنَّامِيْ الشاعر: كرار حسين الكربلائي ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ مَجَانِيْنَهْ مَجَانِيْنَهْ يلايم بالله خلينه ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ عشگنه مو عشگ عابر عشگ ما صاير وداير على السحگوه بالحافر گلبنه معاشر ونينه رُفعنه بكل شِبر رايه لطم ودموع وقرايه لأبو السجاد مشايه طريق الحُب يودينه ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ خَدم عد باب أبو اليمه چبيرة عدنه هالنعمه البشر سُلطان بالخدمه أبو اليمه يعلينه عزيز الزهره منعوفه وحگ عبّاس و چفوفه كتبنه بالدمِه حروفه يعيش بكل نبض بينه العشگ ربالهم عِله تمنوا عنّه نِتخَله أبد هيهات للذله نِموت اگبال والينه ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ يَسِر حيرنه تَفسيره نِحبه ما نحب غيره نِعيش بنعمته وخيره فضل خيره يغطينه عله بإسمه مراتبنه فتحناله مواكبنه قليل لمنحره حبنه ابد ما يوم وفينه عُطشنه و هو روانه عِرنه و هو غطانه نجرحنه و هو داوانه و إذا تِهنه يدلينه ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ رفعه راسه رُمح عالي و رفع روس للتالي چبير احسينه الغالي العبد يتباهة بحسينه تِظل دمعتنه سچابه على حسين و على مصابه نضيع و نِلتم ابابه...
تعليقات
إرسال تعليق