خايف ايبوگون دمعي و أبگه عاري امْن الحزِن
رايد أسعِد فاطمه ابونّتها حين اللي توِن
گلِت لا تبگه وحدها تبچي گالولي : وإِنْ
گالولي : وإِنْ
انْچان لبْن الزهره أبگه او ماي عيني ما هِمَل
خوفي يمها ماي وجهي يجري فشله امْن الخجّل
فاطمه ابهاي اللّيالي ايْروح من عِدها إِبِن !
گالولي : وإِنْ
اتشوفه اعله التُراب .. مسلوب الرِّده
و اتصيح ابعذاب .. ماني الوالده
شاغلها مُصاب : حسين حسين حسين
دمعتها تطيح .. من سابعه سِمه
چي عدها ذبيح .. غسله امْن الدّمه
يوميَّه تصيح : حسين حسين حسين !
آنه الوالده يحسين يبني .. يمن ريت ذبّاحك ذبحني
اسعدني عله ابني يالتحبني
ولدي ذبحوك .. ومن شربِ الماءِ منعوك
و ما عرفوا من جدُك و أبوك
_
خايف السلبْوا رداءه يسلبوني غيرتي
او تنكشِف سَوْءَة عيُوبي لولا ساتِر عبرتي
آنه لو ما هالبواچي ارْويحتي ما تطمئِن
گالولي : وإِنْ
فاطمه ابجمرة گلبها بالمجالس حاضِره
ابإيد دمعتها تمِشها او إيد فوگ الخاصِره
تنحني حنْية اهلال او تنكسر كسرة غصِن
گالولي : وإِنْ
ظهر الزّهره مال .. و المدمع نهَر
چن ظهْر الهِلال .. أوّل كل شهر
تنظر عالرّمال .. حسين حسين حسين
اتدوّر بالبكاء .. وينه المحترِگ
عالظل بالعَراءْ .. يبچي من صدِگ
من ينصب عزاءْ : حسين حسين حسين !
آنه الوالده و الگلب لهفان .. و ادوّر عزه ابني وين ما چان
أويلاه يبني المات عطشان .. او لعبت عليه الخيل ميدان
او راسه تعلّه ابراس السنان
ولدي ذبحوك .. ومن شربِ الماءِ منعوك
و ما عرفوا من جدُك و أبوك
__
بالبصيره لو نشاهد حالها انشوف العَجب
ناشره ابچفها قميصه لاچن ابدم انْخِضَب
گلت : كلشي اوياها يبچي حين المحرَّم يجِن
گالولي : وإِنْ
ألِف عام أو أكثر الزهره دمعها ما نِشَف
علَه الرشَّف خيلهم و انذبح ظامي او ما ارْتِشَف
فوگ حرِّ الثره جسمه ظل ثلاثه ابلا دفِن
گالولي : وإِنْ
معلوم الفُرات .. مَهْر أمِّ الحَسن
او يم جاريَّه مَاتْ .. ظامي ابلا چفن
او عطشانه بَنات .. حُسين حُسين حُسين
من وجْه الصَّباح .. تِفتَر نايحه
حاشه تستراح .. منِّ الصَّايحه
بلكت ناعي صاح .. حُسين حُسين حُسين
أدور بالمجالس مثل الِمضيْعه بلچت صوت ناعي اعْله الولد ينعه
و أرِش باب الحسينيات بالدّمعه .. و أصيحن آه يبني الما سِلَم ضعه
_
الدمع مرهم للجروح لهالسبب دمعي يسِح
اجْروحه ألْفِ او تسمعيَّه بلكي أخيِّطلي جرِح
كافي طعْن ارماح جسمه لا أزيد اعْله الطّعِن
گالولي : وإِنْ
مات مظلوم او لي هسَّه احسين أشوفه ينظلُم
أرْد أنصره او وگفتي اوْياهْ وگفتي ابنُصِّ اللُطم
إلى الآن ابإذني أسمعه اينادي هل من ناصرٍ(ن) !؟
گالولي : وإِنْ
كل گلْب اْو هواه .. ايحبِّ اللّي يحِب
ايظل يمشي ورَاه .. و اعليْه ينحسِب
او گلبي ابتِّجاه .. حسين حسين حسين
عندي الدمعه دَيْن .. او عالزهره الجِزه
اتنادي الشيعه وين .. و ين أهْل العَزه
تصرخ يا حسين .. حسين حسين حسين
وينه اليواسيني ابدمعته .. عله ابني الذي حزّوا رگبته
تمّت ثلثتيّام جثته .. أويلاه يبني الما حضرته
او لا نايحه الناحت اويْه إخته
ولدي ذبحوك .. ومن شربِ الماءِ منعوك
و ما عرفوا من جدُك و أبوك
ــــــــ
ميرزا عادل أشكناني
قم المقدّسة
ذو القعدة – 1444 هـ
القصيدة: مَجَانِيْنَهْ الرادود: مُحَمَّد الجنَّامِيْ الشاعر: كرار حسين الكربلائي ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ مَجَانِيْنَهْ مَجَانِيْنَهْ يلايم بالله خلينه ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ عشگنه مو عشگ عابر عشگ ما صاير وداير على السحگوه بالحافر گلبنه معاشر ونينه رُفعنه بكل شِبر رايه لطم ودموع وقرايه لأبو السجاد مشايه طريق الحُب يودينه ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ خَدم عد باب أبو اليمه چبيرة عدنه هالنعمه البشر سُلطان بالخدمه أبو اليمه يعلينه عزيز الزهره منعوفه وحگ عبّاس و چفوفه كتبنه بالدمِه حروفه يعيش بكل نبض بينه العشگ ربالهم عِله تمنوا عنّه نِتخَله أبد هيهات للذله نِموت اگبال والينه ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ يَسِر حيرنه تَفسيره نِحبه ما نحب غيره نِعيش بنعمته وخيره فضل خيره يغطينه عله بإسمه مراتبنه فتحناله مواكبنه قليل لمنحره حبنه ابد ما يوم وفينه عُطشنه و هو روانه عِرنه و هو غطانه نجرحنه و هو داوانه و إذا تِهنه يدلينه ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ رفعه راسه رُمح عالي و رفع روس للتالي چبير احسينه الغالي العبد يتباهة بحسينه تِظل دمعتنه سچابه على حسين و على مصابه نضيع و نِلتم ابابه...
تعليقات
إرسال تعليق