بحضن الشوق غافي .. جات بقلبي صوره ( احلى ذكــريـاتي؟ .. يــوم اللي ازوره ) ما اجملها من ذكرى ( قاعد داخل الحضره ) - - - [1] - - - غفيت آنـا بحضن شوقي .. ( طفل غافي بـحضن امه ) و تمر صوره على قلبي .. و يفز اقليبي من حلمه صرت اتذكّر و انـهـار .. و اعيش بـحالةْ الصدّمه سـريـعـه مرّت الأيـام .. ( قبل فتره چنت يمّه! ) مــتـفـضّـل عليه .. هذا و آنــا ضـيـفـه من الحضره اطلع .. و ( يحضني مضيفه ) و امشي ( بشارع السدره ) ( قاعد داخل الحضره ) - - - [2] - - - توّسلت بـقمر هاشم .. نخيته و بو الفضل سامع قلت له يا اخو زينب .. اليفارق حضرتك ضايع تخيلت اني بالحضره .. حلم لكن احس واقع ( طلعت آنا من الجنّه .. ولا ادري متى راجع ) محـروم الزيـاره .. مو مــثــل الـيـزوره ( الشافت عينه قبه .. صار اعظم شعوره ) چانـت حلوه هالنظره ( قاعد داخل الحضره) - - - [3] - - - اذا يوم اربعينه ايمر .. احس بــ روحي تـتـألم يسألوني متى تزوره؟ .. اضل ساكت ولا